• الرئيسية
  • الرؤية
  • السيرة الذاتية
  • الدورات التدريبية
  • المكتبة
    • مكتبة الصور
    • المقالات
    • مكتبة الكتب
  • الفيديوهات
  • طلب استشارة
  • أتصل بنا
دكتور فتحى سعيد دكتور فتحى سعيد
ad
  • الرئيسية
  • الرؤية
  • السيرة الذاتية
  • الدورات التدريبية
  • المكتبة
    • مكتبة الصور
    • المقالات
    • مكتبة الكتب
  • الفيديوهات
  • طلب استشارة
  • أتصل بنا
قائمة
  • الرئيسية
  • الرؤية
  • السيرة الذاتية
  • الدورات التدريبية
  • المكتبة
    • مكتبة الصور
    • المقالات
    • مكتبة الكتب
  • الفيديوهات
  • طلب استشارة
  • أتصل بنا
loading...
جديد المقالات
  • ‏سيكولوجية_إتخاذ_القرار‬
  • كُن أنت
  • الإكتئاب
  • قوة الإدراك
  • الثقة بالنفس
  • مـن أنــا..؟
  • قـوة التفاؤل و التفكير الإيجـابي
  • الهــويـة الشخـصية للفرد (Identity)
  • لو كنت حزيناً …!!
  • سيكولوجية النجاح
الرئيسية المقالات النجاح الأسري سيكولوجية الحُب
سيكولوجية الحُب

سيكولوجية الحُب

فى: يوليو 11, 2015
طباعة البريد الالكترونى
إن الحب من أعقد العمليات النفسية المتداخلة مع بعضها البعض التي تحدث لأي إنسان في كافة مراحل عمره المختلفة ولذلك تجد الكثير من الناس يختلط عليها الأمر بين الإعجاب والإنبهار والمشاعر والعاطفة والإحتياج والتعود والمودة والعشق والهُيام والحب فكل هذة العواطف أو التقلبات النفسية تختلف عن بعضها اختلافاً جزرياً كما أن كل عاطفة من تلك العواطف تُعبر عن احتياج نفسي مختلف لدى من يمارس هذة العاطفة ( أي المُحب ) وأيضاً كل عاطفة من تلك العواطف تسُد احتياج نفسي مختلف لمن تُمارس عليه هذة العاطفة ( أي المحبوب ) كما أن كل عاطفة من تلك العواطف تساهم بشكل كبير جداً في تغيير فسيولوجية ونفسية من يمارسها وذلك من خلال نشاط بعض الغدد الخاصة بتلك العواطف وإفرازها لهورمونات أو حثها للجهاز العصبي لتوليد ناقلات عصبية من شأنها أن تُغير من الحالة الفسيولوجية والنفسية للفرد الذي يمارس تلك العاطفة (مثل السيروتونيين – الأوكسيتوسون – والدوبامين وغيرة من الهرمونات والناقلات العصبية) التي بدورها تقوم بتغيير الحاله النفسية والفسيولوجية لمن يمارس هذة العواطف وإذا كانت ممارسة هذة العواطف تتفق مع الإحتياج النفسي للطرف الآخر (المحبوب ) هنا سيحدث ما نسمية كيمياء الحب بين المحبين فبدون أن يلبي حبك للطرف الآخر احتياجة النفسي سيكون حب محكوم عليه بالفشل فنحن ننجذب لم يُشبهننا في القيّم وننبهر بمن يشبهنا في التفكير ونسعد بصداقتهم ونرتاح لهم ونتعود عليهم ولكننا نُحب من يختلف معنا في السلوك التعبيري عن تلك القيّم والمبادئ أقصد هنا قد تنشأ أول بذرة لعاطفة الحب الحقيقي ……….وشتان بين مشاعر الحب ……..وعاطفة الحب ……..وكيمياء الحب فالفروق النفسية بينهم واسعة وشاسعة وعجيبة المهم أننا نُحب من يختلف معنا في السلوك التعبيري عن تلك القيّم والمبادئ التي يُشبهنا فيها هذا الذي نُحبه ولكن الحياة الزوجية والعشق والمودة تكمن هنا في من يُكمل احتياجنا النفسي ويتعامل من هذا الإحتياج بذكاء وهنا مثال قد يوضح لنا الصورة : رجل متدين وذكي وجميل وناجح بالتأكيد سينجذب الى إمرأة متدينة وذكية وجميلة وناجحة لكنه عندما يريد الزواج لن يتزوج من إمرأة تعبر عن سلوكها التديني بنفس طريقته لن يتزوج من إمرأة تعبر عن سلوكها الجمالي بنفس طريقته لن يتزوج من إمرأة تعبر عن سلوكها في النجاح بنفس طريقته لن يتزوج من إمرأة تعبر عن سلوكها في الثقة بنفس طريقته لأنه لو تزوجها أو تزوجته سيكون الفرد عايش مع نفسة أو مع صورة منه وصدقوني لا يستطيع إنسان أن يعيش مع نسخة منه لأنهم لن يلبوا احتياجات بعضهم النفسية وهذا هو منشأ الخلاف فنجد الإنسان القوي الناجح القائد الذي يمارس هذة السلوك بقوة وثقة عندما يريد الزواج يبحث عن إمرأة تكمل أو تسُد احتياجة النفسي فنجدة ينجح في الزواج مع إمرأة تُقدرة وتكون أمامة مطيعة وتكون له مصدر الحنان والنعومة بحياتة وإذا أردنا الزواج أكثر نجاحاً وابهاراً فلتكن الشخصية وما يكملها أي تجد الشخص النرجسي يرتاح ويسعد في زواجه مع الشخصية الإعتمادية فالإحتياج النفسي للنرجسي هو المدح والتقدير وإلصاق النجاحات به.. نعم فهذا يُسعده والإحتياج النفسي للإعتمادي هو الإعتماد على الآخر وإنكار الذات ومدح الآخر .. نعم فهذا يسعده جداً والشخصية الشكاكة ترتاح وتسعد في زواجهها مع الشخصية الإنطوائية فالإحتياج النفسي للشكاك هو الوضوح والصراحة وعدم الإحتكاك .. نعم فهذا يُسعده فالإحتياج النفسي لإنطوائي هو هو العزله وعدم الإختلاط بالآخرين.. نعم فهذا يُسعده وهنا نكون قد وضعنا أيدنا على سبب رئيسي في حالات الطلاق رغم وجود قصص الحب الرائعة بين المحبين …..وهو عدم التوافق في أنواع الشخصيات وعدم فهم الإحتياج النفسي للآخر فلا يستطيع اثنان نرجسيان أو إنطوائيان أو إعتماديان أن يتعايشا في سعادة زواجيه حتى وإن جمعتهم أروع قصص الحب وذلك لأنهم لن يلبوا احتياجات بعضهم النفسية وهنا يكمن المنشأ الحقيقي للخلاف ثم اغضب ثم العداء ثم الكُرة ثم الحقد ثم النفور وهذة أيضاً مشاعر مختلفة عن بعضها البعض ومشاعر معقدة جداً وهي الوجه الآخر للمشاعر التي تحدثت عنها بالبداية ولها أيضاَ تأثيرها النفسي والفسيولوجي على الإنسان وايضاً لن تجد من يفهمها ويفرق بينها بوضوح إلا القيل من البشر هذة الظاهرة النفسية تشبة تتطابق تماماً مع الظواهر الفيزيائية فالأقطاب أو العناصر أو الذرات المتشابهة في الشحنات تتنافر عند إقترابها ببعضها رغم أنه تتشابة في الشكل والنوع والقيم والتمدد الحراري وغيرة من القيم الفيزيائية لكن للأسف لا نستطيع جمعهم سوياً إلا تحت فهم عميق لخصائصم الفيزيائية وتحت ظروف وضغوط خارجية خاصة لكي نجعل كل عنصر يلبي احتياجات العنصر الآخر …….. وهذا ما يحدث لمعظمنا وأيضاً في العناصر والذرات المختلفة عن بعضها نجدها لا تتحد ولا تتعايش ولاتتزاوج جميعاً مع بعضها ولكن نجد أن كل عنصر أو ذرة يبحث عن العنصر أو الذرة أو القطب الآخر الذي يكمل نقصة ويقوي شحنتة ويهدأ من روعه وهذا هو حالنا مع الآخرين فرغم تشابه قيم بعضنا وتفكير بعضنا وروعة بعضنا نجد حياتنا الزوجية تعيسة بدون الفهم العميق للإحتياجات النفسية لنا أنا أريد أن يعلم الجميع بأن الحب مكانه العقل و ليس القلب و هذا شئ أصبح مثبت علميا و متفق عليه عالمياً .. و الحب هو حالة هرمونية يستجيب لها اعضاء الجسم مثل خفقان القلب أو التوتر أو الشوق أو احمرار الوجه أو اي انفعال يذكر نصادفه و نحن في حالة : حب” لذلك أرجوا ن حضراتكم جميعاً محاولة لفهم ذاتكم حتى تستطيعوا التحكم في أنفسكم و العيش بسعادة وهناء دمتم بكل حب
_____________
د. فتحي سعيد استشاري الصحة النفسية وتطوير الذات
من كتاب قوة الإدراك العاطفي

مشاركة 0
تغريدة 0
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة 0

النجاح الأسري

سيكولوجية الحُب
سيكولوجية الحُب

سيكولوجية الحُب

يوليو 11, 2015

النجاح المالي

سيكولوجية النجاح:
سيكولوجية النجاح:

سيكولوجية النجاح:

يوليو 11, 2015

فيس بوك